اسباب ثورة الشباب ومطالبهم و ما اطلبه

الشباب: تحركوا مشحونين بمشاعر غضب عارمة أهمها:

تصرفات حكومة رجال الأعمال التى وزعت البلد على مجموعة معينة من رجال الاعمال وقسموها وكأنها تركة موروثة وليست دولة ذات ملكية للشعب.
• تصرفات وزارة الداخلية من اعتقال وقتل مواطنين أبرياء والتعامل بغير آدمية مع المواطنين وكان المواطنين عبيد للداخلية وليسوا مواطنين شرفاء وأعلنت الوزارة ان المواطنين فى خدمة الداخلية.
• قلة فرص العمل وازدياد البطالة وعدم توازن الأجور مع الأسعار التى فى ازدياد مستمر وليس لها ظابط أو رابط سوى أهواء التجار المستغلين للأوضاع مع غياب قانون حماية المستهلك وقانون الاحتكار.
• عدم ممارسة الحقوق السياسية سواء داخل الجامعة أو فى المجتمع مع اقتناعهم الكامل بعدم تاثير اصواتهم فى أى انتخابات نيابية أو رئاسية
لم يجد الشباب بديلاً عن الخروج للشارع للتعبير عن غضبهم متمنين أن تلبى مطالبهم المشروعة وهى:

• تعديل الدستور بما يكفل الديمقراطية الحقيقية.
• وبناء دولة مؤسسات تكفل المواطنة للجميع.
• إقصاء جميع الرموز الفاسدين سواء من الحزب أو الحكومة.
• حل المجلسين وإجراء انتخابات حرة ونزيهة تحت إشراف القضاء.
لكن الداخلية بغطرستها المعهودة سحلت واعتدت عليهم وقتلت منهم عددا ليس بقليل، فجن جنون الشباب ورفعوا سقف مطالبهم إلى المطالبة برحيل الرئيس، فقد شاهدوا زملاءهم يقتلون أمام أعينهم مما صم آذانهم وأعمى أعينهم وأصبح لا هم لهم سوى الإطاحة بالرئيس لقناعتهم الكاملة بأنه المسئول الأول والأخير عن قتل زملائهم وتشريد أسرهم

.الحزب الوطنى: يحكم البلد بقبضة من حديد منذ ما يقرب من 48 عاماً. دأب على تزوير إرادة الشعب واعتقال الناشيطين السياسين وتكميم الأفواه وتقنين الظلم والتزوير بوضعه داخل الدستور

الأحزاب المعارضة: ليس لها تواجد أو تأثير فى الشارع المصرى وبرامجها المعلنة يتم تنفيذها على الورق فقط. وهى ضعيفة جدا أمام الحزب الوطنى فقد دأبت على نقده على طول الخط دون أن تطرح حلولا لأى مشكلة من المشكلات المطروحة على الساحة مما أفقدها مصداقيتها فى الشارع المصرى

واقول بجد وصراحة من طارق المصرى

الحزب الحاكم: سمح أو ربما ساعد فى أعمال البلطجة التى تجرى الآن ولا أبرئه منها
المعارضة: تنتهز الفرص وتنفخ فى النار وتزيدها توهجا
الشباب:صموا آذانهم عن صوت العقل
البسطاء من الشعب يضيعون الوطن يضيع زمان عجز عنه أعدانا منذ عام 1973 قد أنجزناه فى أقل من أسبوع.
عدونا يقف الان منفرج الاسارير مبتهج بما تم إنجازه دون يدفع مالا أو عددا من أرواح أبنائه.
نحن من ندفع الثمن نحن من نجنى الدمار والخراب. أصبحت البلد خاوية على عروشها والكل يصم آذانه والكل مسئول.
آن لصوت العقل أن يتدخل وأن تخمد نار الفتنة.
وان نجد العدل والمصداقية لنرتقى

مسئولون أمريكيون : واشنطن ترى أن أي حل سلمي للأزمة يتطلب رحيل مبارك فورا

بأضم صوتي ليك
مع اضافه بند تنحي الرئيس المخلوع من شعبه

انا لااوافق على خروج الرئيس مهانا ابدا

بأطلب محاكمته محاكمه عادله لمعرفه التقصير واوجه الخطأ لعلاجها
لو قدرنا نعمل كده اثناء توليه الرئاسه اوكي انا لا امانع ببقائوا مطلقا

تحاكم مين الرئيس الذى بلغ من العمر الكثير
نحن لانحاكم الاباء وانما نفرض الوصايه با حترام وتقدير لشيئ قدموه لنا

اها احاكم الرئيس ده الي ماسك سياسة البلد
لانتكلم عنه بصفته اب لكن بصفته حاكم

ربنا هيحاسبوا علي كل الي هوا عملوا بس فين حقوقي الي ضاعت منوا وبسببوا
حسبنا الله ونعم الوكيل في الظالمين

حسبنا الله ونعم الوكيل صح

» صور مظاهرة ثورة مصر ثورة الغضب والحرية
» اسماء شباب الثورة ومطالبهم
» أهم 20 خطأ رئاسياً أشعلت ثورة 25 يناير
» لك بعض اسباب السعاده فاصنع لنفسل حياه سعيده من اليوم
» القرضاوي: ثورة شباب مصر معلمة وملهمة