جدل بشأن حقيقة وجود كائنات فضائية

رغم إصدار البيت الأبيض إعلاناً بعدم وجود أدلة مادية على محاولة كائنات فضائية الاتصال بالبشر أو وجودهم من الأساس، فإن العديد من العلماء يشككون في صحة الإعلان، معللين بأن الأبحاث لم تدقق في البحث بالفضاء الخارجي، وأنه قد تكون هناك إشارات واضحة لوجود فضائيين بالنظام الشمسي لم ينتبه لها أحد.

وأضاف العلماء أن المركبات الفضائية التي تُستخدم في استكشاف الفضاء البعيد ربما تكون شديدة الصغر بما يصعب على الحضارات في الكواكب الأخرى ملاحظتها.
كان تصريح البيت الأبيض قد جاء كاستجابة لتحقيق يتبع مشروع "نحن الشعب" الذي يسمح للعامة بأن يتقدموا بطلبات للحكومة الأميركية للرد على الأسئلة التي يلقيها الشعب، كان منها سؤالاً حول وجود اتصال بين البشر وحضارات من خارج كوكب الأرض.
وذكر فيل لارسون المسؤول في مكتب سياسة العلوم والتكنولوجيا التابع للرئاسة الأميركية أن "حكومة الولايات المتحدة ليس لديها دليل على وجود أي شكل للحياة خارج الأرض أو أن هناك أي كائنات حاولت الاتصال بسكان الأرض".
لكن باحثان بجامعة ولاية بنسلفانيا الأميركية اختلفا مع ذلك التصريح في ورقة بحثية وافقت عليها الوكالة الدولية للملاحة الفضائية وتم نشرها على موقع "ArXiv" المتخصص في المجالات العلمية.
حيث ذكر، جيكوب حق ميزرا من معهد "روك ايثيكس" ورافي كوبارابو بمعهد الأرض والأنظمة البيئية، أن السفن الفضائية أو المسابير الخاصة بالفضائيين التي يصل حجمها إلى يخت سباق يمكن أن تكون تسبح حول نظامنا الشمسي دون أن نعرف وذلك لمحدودية الأدوات البحثية التي يستخدمها البشر واتساع الفضاء، وأضافا أننا لم نبحث بما يكفي خاصة لعدم القدرة على رصد الأجسام بطول أقل من 10 أمتار وهو ما يكفي لتسلل مسبار فضائي.
يُذكر أن مسباري بيونير وفوياجر اللذين أرسلتهم ناسا في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي كانا أصغر من الحجم الذي ذكره الباحثان، وحمل المسبار الأول لوحات تصف الجنس البشري بنوعيه، فيما حمل المسبار الثاني تسجيلات عبارة عن معلومات وصور مسجلة على أسطوانات ذهبية.
وأضاف الباحثان في ورقتهم البحثية أن ربما يكون الفضائيون قاموا بإرسال مسابير، مثلما فعل البشر، إلى الأرض، مشيرين إلى أن سطح الأرض من الأماكن القليلة التي تم فحصها بدقة لكن ما زال قاع المحيط والغابات الكثيفة والكهوف العميقة من الأماكن التي لم يتم فحصها ويمكن أن تصلح كمكان لتخبئة المواد الخاصة بالفضائيين.
وانتهى الباحثان باستنتاج أن البحوث التي تمت حتى اليوم حول النظام الشمسي ليست كاملة ولا يمكن من خلالها الحكم بعدم وجود فضائيين، مضيفين أن فرص العثور على آثار فضائيين ستزداد مع استمرار استكشاف القمر والمريخ والمناطق الفضائية الأخرى القريبة منا.

السلام عليكم ورحمة الله وبركااااته
اليكس
ازززززززززيك يا عمونا كل سنه وانت طيب
احمد باشا
موضوعك قوي وجميل جدا وبيفتح مجالل لينا للبحث والتعمق في اسرار الفضاء يمكن من مده بسيطه انا قرأت وسمعت بعض الافلام الوثائقيه الي اتكلمت عن موضوع المخلوقات الفضائيه والاسئله العجيبه الي بيطرحها مرتادي هذا الفكر الذي لم نعلم عنه شئ حتي الان سوي بعض الشظايا .

خلينا متفقين من بداية الامر ان موضوع الاطباق الطائره والاشرات القادمة من الفضاء لسكان الارض كانت محض خرافات بثتها الحكومه الامريكيه لتشتيت العالم عن مسايره تقدمها وما الي اخري والتاريخ اثبت ذلك .

اما بالنسبه لموضوعنا
علماء الفلك اتكلموا واستفسروا عن فكرة وجود كائنات فضائيه وبالفعل كان ده وكان مطروح علي ساحاتهم ان هل فعلا في اي مخلوق فضائي او مثلا حضاره من كوكب او كووووويكب تاني غير الارض ؟

هل فعلا هما موجودين وان كانو حتي في مجرده اخري ؟

محدش يعرف اجابة عن السؤال ده
لان اقرب مجراتنا تبعد عننا بألاف السنين الضوئيه وهذا يعني اننا مهما فعلنا في حاضرنا وبتقدمنا التكنولوجي يستحيل علميا وعمليا السفر عبر الفضاء الي مجرات اخري لأستكشاف كواكب وعوالم اخري وان كانت هناك الوسيله فالبشر ومن ذهب لهذه الرحله سيكون قد فاته مئات السنون وبالفعل سيموت فبقي هذا الخيار معلق فنحن من الممكن ان تكون الحضارات الاخري اقزاما او كعقلة الاصبح ومن الممكن ان يكونوا اصحاب هامات ضخمه وما الي ذلك ولكن لا يوجد وسيله الي الان للتوصل اليهم والتوصل لنا .

لذا فكر علماء الفلك مجددا في هذا الشأن وقرروا البحث عن عوالم اخري في مجرتنا لعلنا نجد اقرب الاماكن التي من الممكن ان يوجد بها حياه بعد كوكبنا فوجد العلماء ان قمر المشتري اسمو اوروبا
وده بعض المعلومات عنو

اقتباس :: هذه المقالة عن قمر أوروبا، أحد أقمار المشتري.
يمتاز هذا القمر بنواة حديدية صلبة كما أنه هناك الكثير من الفرضيات التي تشير إلى وجود محيط بعمق 100 كلم من المياه المالحة القابعة تحت قشرة من الجليد القاسي نتيجة برودة سطح هذا القمر. يمتاز هذا الكوكب بسطح املس حديث التكوين ونشيط حسب المعايير العلمية.

معدل الحرارة عند خط الاستواء هي -160 درجة مئوية و-220 درجة مئوية عند القطب.

الضغط الجوي: 1 ميكرو باسكال

الغلاف الجوي يتكون من نسبة عالية من الأكسجين

الجاذبية: 1.314 متر على ثانية^2

الكثافة: 3.01 غرام في السنتيمتر المربع

قطر أوروبا يزيد قليلا عن 3000 كيلومتر (1900 ميل)، وهو بالتالي أصغر بقليل من قمر الأرض. وهو سادس أكبر قمر في المجموعة الشمسية.

محيط وشكوك
كما ذكرنا سابقا فالكثير من الشكوك تدور في فلك وجود المياه على هذا القمر وحول ان تكون هذه المياه متجمدة أو سائلة.

فلو لاحظت معاي هتلاقي ان الطبقة الي لونها ازرق تحت السطح او القشره هي مياة جليديه ويمتاز القمر بوجود اوديه جافه كتيره جدا لكنوا بارد جدا جدا
بس في هذة الحاله يعتبر اكتر الاماكن لو الانسان خرج منها ويبقي في مكان تاني يعيش عليه يكون علي سطح القمر ده رغم انوا لا يصلح للحياه البشريه العاديه .

بكده يكون اخر حاجه اتكلم عنها العلماء والبحث جاري عن موضوع ان هل المكان ده في اي حاجه تدل علي الحياه ؟
طب الكتلة الجليديه او الطبقه الجليديه هل هي مياه بالفعل ؟
طب في مظهر من مظاهر الحياه ايا كانت ؟

فمثلما خلقنا نتنفس الاكسجين فمن الممكن ان يوجد مخلوقات لا تتنفس او مثلا لا تأكل وتفعل اشياء اخري لا نفعلها نحن .

الاحتمالات واردة في كل الاحيان
واعزرني علي طول ردي

مصدري من ناشيونال جيوجرافيك ابوظبي
ومن ويكي - wiki

ADMIRAL

شكرا على الاضافة يااشرف

» صخور المريخ قد تحوي دلائل على وجود حياة
» مصدر أمنى ينفى أى وجود لتنظيم القاعدة على أرض سيناء
» حقيقة فتيات عرب 48!!!!
» ما حقيقة الجدار المصري الفولاذي ؟
» الغدر بالحرية ( وإهانة اليهود لكل السملين في أقطار العالم )هل يوجد مسلمين حقيقة؟