من الميدان .. طارق المصري .. ( نظره ورؤيه )

شكرا اخواني واحبائي فبعد شكري وجب نشر اول مشاهدة من الميدان
خيمـة واسـعة تشـاهد منها شارع القصـر العينى بسـهوله . قماش مقاوم للحـريق . تتـسـع ل لحوالى 6شـباب . مشمـع فاميه على المدخل يمنع رؤية من بالداخل .

و المفاجأة بالخيمة شـيكارتين كسر رخام و 50 زجاجة مولتوف
التحرير كان منقسك حتى ان بعض جماعة سته ابريل للامانه لم يكونو راضيين الا واحد اسمة احمد دومة انسان ديكتاتور فعلا وشاهدت صورة الميدان حزنت هذه المرة الميدان به حدائق منزوعة النجيلة و أرصفة منزوعة البلاط وخيام منزوعة الجمال و بعض معتصمـين منزوعى الضمـير
واقول : أثبت الشعب المصرى بإندفاعه نحو الإنتخابات أنه يملك إرادته و أنه يستطيع أن يختار قياداته بنفسه بدون وصاية من ميدان أو جنينة أو أشباه سياسيين من التوك شو .و أنه يملك من الوعى ما يجعله قادرا على إختيار حكومته و مستقبله بعيدا عن كل مظاهر الفوضى الخلاقة و حدف الطوب و بعيدا عن كل إختيارات العبثيين و المحدثين
ولكن !!

إذا كانت الثورة قد حققت للمصريين الحرية وتبقى العدالة نائمة واحس انها نومها مفتعل ومقصود اين العدالة الناجزة ...... إلا أن أسوأ مافيها انتشار ظاهرة الانفلات الأخلاقى او الإنفلات الأمنى
رأيت
مرض الزعامه واعراض ما بعد الثورات منتشر لان كان الميدان مجموعات
وحبيت اكون زعيم اعبر عمت فى نفسى واقول ارجوكم تعالو الميدان نتناقش تعالو ليه كده الضرب والمولوتوف
ارحمو ولادنا ارجوكم واخذت حوالى ثمانية شبان بعد ما شافو البطاقة واننى مدرس اول ثانوى وتاريخ
المهم بدأت اوضح لهم ان الانسان يجب ان يفهم الصورة الموجودة الان وقلت أختلف تمامًا مع الاشتراكيين الثورين، (وهم من غلاة الشيوعيين) خصوصًا فى رؤيتهم للدولة والسلطة لاتهم يدعون لهدم كامل للدوله ثم البناء وقلت ان الدوله ليست منزل لان ضحايت الهدم اكبر
سالنى احدهم قائلا استاذ طارق ارجوك ايه رئيك فى ميدان العباسية وضحكو
قلت
على العقلاء من متظاهرى العباسية أن يحكموا ضمائرهم
ولا يشعلوا نيران الانقسام بمظاهراتهم العبثية بالعباسية
تحت دعوى الدفاع عن الجيش
واقول لكم فى التحرير
لابد من استراحة محارب»، حتى تتحقق مطالبكم، وأيضًا إعطاء الفرصة للعمل السياسى على أرض الواقع
فإذا أردنا أن يعود الجيش لثكناته، ونتخلص من حكم العسكر الذى لااحبة
فلابد أن نسرع فى إنجاز ملف الانتخابات سواء البرلمانية أو الرئاسية
ولكن جة واحد وقالى انت ميم ياسيدى قلت له مصرى قالى هان البطاقة ضحكت مجرد ضحكنى ما دريتش بنفسى اخدت علقة موت ضرب بعصى خفيفة ولكنه مؤلم لاول مرة انضرب كده وشوفو الحاجة اللى جننتنى ماحدش حاش عنى غير واحد وباين عليه انى فشلت فى اقناع الباقى او مسب حبهم اخدت نفسى ورحت على البيت ونمت اما الحالة الصحية عبارة عن رضوض بالقدم واليد وخاصة يدى اليمنى عشان كنت بحوش بيها عن نفسى
بس مش راح اكرة بلدى وراح اروح التحرير بوم خمسة وعشرين يناير القادم للاحتفال
واخير شكرا

اقتباس :: بس مش راح اكرة بلدى وراح اروح التحرير بوم خمسة وعشرين يناير القادم للاحتفال
واخير شكرا

ربنا يوووووووفقك يا كبير
المهم انك رجعتلنا بالسلااامه الحمد لله

منور طااارق باشا ..

فالثورة كانت ومازالت على حق والحق أقوى من أى تهكم، لابد أن نعرف أن ثورتنا تأخذنا لحماسات دون أن ندرى، فنتلفظ بألفاظ غير مسئولة قد تؤثر على الثورة وتشوهها، ولكن نستطيع أن نحافظ على الثورة بشكل أرقى، بطرح الأفكار التى تعبر عن الثورة، وبالتالى نكون خير ممثلين عن الثورة باحترامنا لأفكار الآخرين واحتوائنا لها، ودفاعنا المستميت عن الثورة مع التزامنا بأدبيات الثورة التى تعلمناها فى ثمانية عشر يوماً كانوا من أفضل الأيام التى شهدتها مصر .

لا أفهم من يتعدون على الآخرين بالألفاظ النابية التى للأسف تُنسب للثورة، أصبح حتمياً أن نعترف بأن الثورة ثورة حق وليست ثورة سياسة، فالسياسة تقف بجانب الحق وغير الحق أيا كان منهما ضد الخصم السياسى، السياسة تستخدم الأكاذيب حتى تسقط الخصم السياسى، السياسة تقف مع من هم ضد الثورة لو كانوا ضد الخصم السياسى هذه هى السياسة، إن كنا نريد أن ننتصر للثورة، فيجب أن نختار الحق دون غيره قبل أن يفوت الأوان .

يا أشرف القتلى على أجفاننا أزهرت
الخطوة الأولى إلى تحريرنا..
أنت بها بدأت ..
يا أيها الغارق فى دمائه
جميعهم كذبوا.. وأنت قد صدقت
جميعهم هزموا..
ووحدك انتصرت

طارق المصرى كتب:: فالثورة كانت ومازالت على حق والحق أقوى من أى تهكم، لابد أن نعرف أن ثورتنا تأخذنا لحماسات دون أن ندرى، فنتلفظ بألفاظ غير مسئولة قد تؤثر على الثورة وتشوهها، ولكن نستطيع أن نحافظ على الثورة بشكل أرقى، بطرح الأفكار التى تعبر عن الثورة، وبالتالى نكون خير ممثلين عن الثورة باحترامنا لأفكار الآخرين واحتوائنا لها، ودفاعنا المستميت عن الثورة مع التزامنا بأدبيات الثورة التى تعلمناها فى ثمانية عشر يوماً كانوا من أفضل الأيام التى شهدتها مصر .

لا أفهم من يتعدون على الآخرين بالألفاظ النابية التى للأسف تُنسب للثورة، أصبح حتمياً أن نعترف بأن الثورة ثورة حق وليست ثورة سياسة، فالسياسة تقف بجانب الحق وغير الحق أيا كان منهما ضد الخصم السياسى، السياسة تستخدم الأكاذيب حتى تسقط الخصم السياسى، السياسة تقف مع من هم ضد الثورة لو كانوا ضد الخصم السياسى هذه هى السياسة، إن كنا نريد أن ننتصر للثورة، فيجب أن نختار الحق دون غيره قبل أن يفوت الأوان .

ان كنا نريد أن تنتصر الثوره
فيجب :.
ان نختار الحق دون غيره وقبل فوات الاوان ...

طارق المصرى كتب:: يا أشرف القتلى على أجفاننا أزهرت
الخطوة الأولى إلى تحريرنا..
أنت بها بدأت ..
يا أيها الغارق فى دمائه
جميعهم كذبوا.. وأنت قد صدقت
جميعهم هزموا..
ووحدك انتصرت

كلماااااااات رائعه كعادتك طبعا يا طاااارق ..
تسلم علي مجهودك الجبار .

» طارق المصري علي كرسي الاعتراف ...
» حكايتي مع الصوت الحر (( طارق المصري ))
» قرار اداري هام : طارق المصري هو مرشح كوزير للقلعه.
» أبعث إليك أخي الكريم طارق المصري ؟ وأني أحبك في الله
» لماذا نرتاح لبعض الاشخاص من اول نظره