عمر خالد بين الصواب والزيف ... قضيه للمناقشه

بدايه السلام علي من اتبع الهدي
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ,,,

عمر خالد بين الصواب والزيف ...
قضيه للمناقشه
ثانيا ..
يرجي احترام الرأي والرأي الاخر في النقاش
الموقع حواري جاد
وكل رأي له احترامه وفكره
ومضمونه اياً كانت هذه الفكره ,,

...

admin

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وكفي والصلاة والسلام علي المصطفي

الأخوة الفضلاء الكرام
أولآ : نحن بشر والبشر لهم زلات
ثانيا : ماذا قالوا الأئمة الأربعة ،، قالوا اذا قلنا قولا وافق قول رسول الله فخذوه واذا قلنا قولا لم يوافق قول رسول الله فا ضربوا به عرض الحائط ؟ وفي رواية أخري بولوا عليه
ثالثا : الأستاذ عمروخالد بشر يأخذ منه ويرد وهل اذا قال قولا وافق قول رسول الله أتركه لا والله أخذ به وأضعوه علي رأسي
رابعا أنا ضد التعصب لشخص معين أنا مع كل داعيه وأأخذ منه بقدر الصحيح عنده مثالا عمرو خالد لوقال حديث صحيح ورددة كأنى رددت قول رسول الله
خامسا : أنا منهجي ما كان عليه الهادي البشير محمد صلي الله عليه وسلم ، والصحابه والتابعين ، ولا أنتمي لأي جماعة تذكر ولكني أنتمي الي جماعة المسلمين وما كان عليه النبي والصحابة
سادسا : ان الجماعات ما هي فرق فرقوا بها دين الله ولاهم لهم سوي الحرب فيما بينهم واضعاف شوكة المسلمين
سابعا :هذا لايدل علي عدم انكار البدع في الدين والتصدي لها
اخواني الأحباء الموضع أكبر من ذالك ولكن تنفيذا لما قاله الأخ اشرف عدم الاطالة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

منهج عمل عمرو خالد يطيح ببعض الشيوخ حيث أن منهج عمرو خالد هو الكل يعمل لله الصغير والكبير ، الكل نجوم بمعنى أدق ، الكل يبتكر ، الكل يعلم ، الكل يجتهد ، الكل يحاول ، الله رب للجميع يتنظر من كل أن يعمل ، وهو ما يخالف منهجهم ، ، وكأن حربهم ليست ضد عمرو خالد بل ضد منهج الإصلاح والنهضة للدين والدنيا ، الذى سيسلبهم ما وصلوا إليه من نفوذ لدى الناس ولدى الدولة أما بإصلاح الدنيا الذى يغضب الحكام فهم عن دعوة الشباب لذلك صامتون بكما ، فرضى عنهم الحكام وساندوهم فى الإستمرار ، ولما إتضح لى الأمر وإنجلى قلت ذلك العلم يفرض على أمام الله عمل .
فقلت ماذا أستطيع أن أعمل لإماطة الأذى الذى يوضع أمام كل من يريد نهضة لأمة الإسلام ، فأساهم بذلك فى ثواب كل من يصنع تلك النهضة إلى يوم القيامة بإذن الله .
فتابعت بعض الأعمال التى تهاجم عمرو خالد لأبحث فى صدقها من بطلانها ، وأثناء ذلك وجدت أعمال ترد وتذب عن عمرو خالد ( مشروع نهضة المسلمين بإذن الله ) ووجدت أناس على التكستات يدافعون عن عمرو خالد مجتهدين .
فقلت لو إننى إتبعت هدى النبى فى حملة الرد والدفاع فذلك أمثل طريقة وأفضل وسيلة ، وفيها إتباع سنة سيد المرسلين المتمثلة فى قوله صلى الله عليه وسلم : المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا ثم شبك صلى الله عليه وسلم بين أصابعه .
فالعمل المنفرد ضعيف لا يأتى بالثمرة المرجوة .
والمتمثلة فى تبييض وجه الرجل ونزع السوء الذى يحاول القاصى والدانى إلصاقه به ، وذلك حتى نمهد الطريق لإنطلاق مشروع النهضة الذى ظهرت ثمرات رائعة له بفضل الله ، كعلاج المدمنيين وتكافل المسلمين فى شنطة رمضان وتعريف الشباب البعيد عن الله بربهم بإيسر أسلوب بدون تكبر عليهم أو تعييرهم والتعالى عليهم كما يفعل أغلب الشيوخ الذين لم يكلف أحدهم نفسه الذهاب لهؤلاء الشباب تواضعا لله وحسبة لله وحبا أن يعبد الله فى الأرض .
وأقترح على الأخوة الكرام تقديم شيء للأمة الإسلامية يكون لهم قربى لله زد-عدم التعصب لعمرو خالد ، فما وجدناه فى عمله فيه مخالفة شرعية نبينها ولا ننكرها ليكون عملنا خالصا لوجه الله نجنى منه الثواب والمثوبة من رب العالمين حتى لا ننفق أوقاتنا وجهدنا سدى فنحلل النقد والهجوم على عمرو خالد فما كان فيه موافق الحق ( الكتاب والسنة ) لاننكره وما كان باطلا رددنا عليه بتأنى وبتحليل متدبر شعارنا فى ذلك قول ربنا " إن إريد إلا الإصلاح ما إستطعت وما توفيقى إلا بالله عليه توكلت وإليه إنيب " ، والله لا يضيع أجر من أحسن عملا .
والله أنا كنت أشاهد صناع الحياة وجهد الشباب المسلم وأغبطهم وأعاتب نفسى على عدم القدرة على مشاركتهم .
هذا أيها الأخوة ما أراه حقا بإذن الله تعالى ومن يرى خطأ فى كلامى فليصحح لى وجزاه الله خيرا ، وحتى يثبت لى بالدليل الشرعى خطأى فإننى ماضى فى ما أرانى الله إياه حقا والله تعالى ولى التوفيق وهو المعين والميسر لكل أمر

عمرو خالد انسان مميز
وفعلا مميز وصاحب فكر جامد جدا
وليه دعوه براقه للاسلام ونشرو
وشاب مجتهد جدا ربنا يوفقوا
شكرا للموضوع

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخوة الفضلاء الكرام

بفضل الله وكرمه إن نقاش يوم أمس
أظهر لي حقائق كنت أريد أن أتحقق منها
والحمد لله قد ظهرت وبان خيطها الأبيض من الأسود

أخواني الفضلاء والله الذي لا اله
إلا هو إني أحبكم في الله

ولكن مما زادني ألم وحسرة هو
التعصب الأعمى

أحبتي في الله تتعدد التعريفات
بخصوص مصطلح التعصب لغة واصطلاحاً ومع ذلك يمكن أن نقول: إن التعصب لغة واصطلاحاً يحمل معنى الشدة
والتشدد بصحة الرأي وعدم الاستعداد لتقبل الرأي الآخر حتى لو كان على صواب. ويبدو أن هناك
تقاطعاً بين مظاهر التعصب وأسبابه ولكن الذي لا شك فيه أن التعصب ارتبط بكلمه الأعمى ويعد لهذا الارتباط دلالة
كبيرة بحيث يعني ذلك أن التعصب هنا يعمي البصر والبصيرة فيتحول الإنسان المتعصب إلى
شخص أعمى حتى لو كان مبصراً.
فهو هنا لا
يرى أمامه إلا ما هو مرسوم وراسخ في عقله وبالتالي تفقد العين هنا قدرتها على الرؤية. ويمكن أن
نقوم بتشبيه هنا من أجل تقريب الفكرة بأن المتعصب هو من يضع يده أمام عينه مباشرة بحيث
لا يستطيع فقط أن يرى من العالم الذي أمامه سوى كفة يده التي تشكل عالمه الخارجي ولا يستطيع أن
يرى
سواها، ولكن
إذا بدأ الفرد بإبعاد كفة يده قليلاً عن عينيه فإنه يرى بعض الجوانب الخارجة عن نطاق الكف،
ويعني ذلك بدء مشاهدة أشياء جديدة إضافة إلى كفة اليد، وهكذا دوليك بمعنى أن إبعاد الكف
عن العين لمسافة اكبر تعنى توسع مجال الرؤية. وهكذا نجد أن التعصب هو نقيض التسامح والانفتاح و
رديف
الانغلاق
بمعنى الانغلاق على الذات والانغلاق الفكري بحيث يتم التمسك بأفكار معينة يتم التقوقع حولها
ولا يتم التفكير في التحليق خارجها، بل يبقى الفرد أسير هذه الأفكار دون سواها. وهو
أيضاً تعبيراً عن التحجر في مقابل الابتعاد عن المرونة. وهناك أنواع من التعصب مثل التعصب الفكري والديني والمذهبي والقومي والطبقي
والحزبي والقبلي والعائلي ... الخ.

وسوف نركز في
مقالنا على ما نعانيه من آفة العصر في مجتمعنا الفلسطيني وهو التعصب الحزبي الذي أدى إلى
استقطاب ثنائي حاد في مجتمعنا، وساهم في إحداث حالة من الانقسام السياسي الخطير. ومع ذلك
فإن ما نراه أخطر من الانقسام السياسي هو الانقسام الاجتماعي الحاد الذي تبع الانقسام السياسي، حيث
أن
الانقسام
الاجتماعي يشكل مرضاً مجتمعياً يصعب وتطول فترة علاجه. والذي لا شك فيه أن التعصب الحزبي وما تبعه
من انقسام سياسي واجتماعي حاد هو الذي ولد الانغلاق عن الآخر في المجتمع الفلسطيني
وعدم تقبله، وهو هو الذي يقف وراء ثقافة الإقصاء والتهميش وصولاً إلى حالة من التطهير التي تعبر عن نفسها من خلال الاقتتال والصراع
الداخلي الذي يشكل ليس استنزافاً بشرياً بل قيمياً لما هو جميل في قضيتنا ومشروعنا
التحرري. وهو الذي يقف وراء فشل جولات الحوار الواحدة تلو الأخرى، وسقوط الاتفاقيات وعد صمودها لأشهر
أو
لأيام أو حتى
لساعات قليلة. وهو الذي يقف حجر عثرة في طريق الوصول إلى شراكة وطنية حقيقية. لأن التعصب لرأي يعني
نفي الرأي الآخر والتعصب لفصيل يعني التخلص من الفصيل الآخر، والتعصب لقائد يعني إقصاء القادة
الآخرين.
وهنا أصبحنا
ندور في حلقة مغلقة من التعصب والانغلاق والتحجر، وتراجعت قيم التسامح والتضامن والتكافل وحل
محلها ثقافة الحقد والكراهية والقتل والتدمير... الخ.
وهنا نرى أن
الإشكالية الكبرى في التعصب هو أنه يرتكز على مرجعية فكرية، وهو هنا يشكل نمط سلوكي متعدد المظاهر.
وهذه المرجعية الفكرية التي يرتكز عليها التعصب ويستمد منها وجوده واستمراره لا توجد إلا في المجتمعات
التي
تتسم
بالعصبية العقائدية والتخلف الفكري والثقافي، وتضخم نرجسية الذات على صعيد الفرد أو على صعيد الحزب. كما
أنها لا توجد إلا في المجتمعات التسلطية القمعية التي ينتفي فيها حرية التعبير عن
الرأي، وانعدام الحرية الفكرية.
وهي بالتالي
مجتمعات مريضة تقوم على الكذب والنفاق والتزلف والمداهنة مما هو في الأسفل لما هو في المرتبة
العليا. كما أن هذه المرجعية توجد في المجتمعات القبلية حيث أن التعصب في تعريفه
مستمد أيضاً من العصبية أي التعصب لفئة محددة قبيلة كانت أم أسرة وهكذا.
ولابد من
الإشارة هنا أن التعصب كنمط سلوكي ينطلق من مرجعية فكرية مغلقة يتم نقله وتعميمه في المجتمع من
خلال التربية. حيث أن التعصب هو في الوقت نفسه مظهر من مظاهر التربية التي تمارس في
البيت على اعتبار أن الأسرة هي اللبنة الأولى في المجتمع، وهي البيئة الأولى الذي يكتسب منها الفرد
قيمه
وثقافته،
ومنظوره إلى العالم الخارجي المحيط. وهنا يتم الارتباط بين البعد التلقيني والسلطوي في التربية
وبين التعصب لأن الارتباط هنا ارتباطاً عضوياً بمعنى أن التربية البيتية القمعية
والتلقينية التي يغيب فيها حرية التعبير عن الرأي وتقبل الرأي الآخر لا يمكن أن تنتج إلا شخصاً
متعصباً سلطوياً قمعياً تلقينياً يقوم بعملية تقمص مستمرة لشخصية من قام بقمعه
سواء
على صعيد
الأب أو الأم أو الأخ الأكبر، وهو هنا يدور في عملية لا متناهية من تقمص الأدوار. وهذا يوصلنا إلى
نتيجة مفادها أن فلسفة وأهداف التربية لأي مجتمع هي التي تحدد طبيعة التربية
الممارسة وهي التي تنتج بالتأكيد نمطية تعصبية ممارسة.
ومن هنا فإن
معالجة آفة التعصب يتطلب بالتأكيد البحث عن الأسباب دون الخلط بينها وبين المظاهر والأنواع، ولا
يتحقق ذلك إلى بإعادة النظر في فلسفة وأهداف التربية التي نتبعها في بناء المنظومة
القيمية في مجتمعنا. وأن تكون هذا الفلسفة ليست صياغة نظرية تطفح بها صفحات الكتب المدرسية بل هي
سلوك
ممارس، هي
عملية وعي تنقل الثقافة إلى سلوك ممارس يعتمد بالأساس على عدم التناقض بين الأقوال والأفعال،
وفي الوقت نفسه يقدم النماذج العملية التي يتم الاهتداء بها.

أحبتي في
الله أوصي نفسي وإياكم بترك التعصب

والسلام
عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخ الغالى انا مش عارف ابه الرابك بين ردك الذى على مايبدو انه منقول اولا غلى اخر بقضيو الاستاذ عمرو خالد
وبعدين ارجوك ان نلتزم نقد منهجه وطريقته
والدليل ما كتبته انت
ليس له علاقة با لموضوع
أن
الانقسام
الاجتماعي يشكل مرضاً مجتمعياً يصعب وتطول فترة علاجه. والذي لا شك فيه أن التعصب الحزبي وما تبعه
من انقسام سياسي واجتماعي حاد هو الذي ولد الانغلاق عن الآخر في المجتمع الفلسطيني

أخواني الاعزاء يرجي عدم الخروج عن نطاق الموضوع لان بالشكل ده الباقي لن يستفيد اي شئ

يمكن انا مش علي درايه بالاحداث الي دارت
الي قهمته ان في رأيين للداعيه والعلامه الاسلامي الكبير عمرو خالد
الي ابهر العالم بأسلوب راقي متحضر لفهم الاسلام وبشتي الطرق .

وابراهيم كمال اذا سمحت حدثنا عن ادله معروفه لدي الجميع
لان انا فعلا مش عارف فين التعصب الاعمي الي انت اتكلمت عنوا

انا يا احبائي مش يهمني غير اني استفيد من موضوع وقضيه زي دي
تعالوا نتكلم بالعقل
ليه انا اكره عمرو خالد ؟
هل عشان ناس اصحاب فكر متعصب فهموا كل كلمه بيقلها غلط ؟
هل فعلا كل الشباب الي امثال عمرو خالد الي شباب المسلمين بيتابعوهم كلهم غلط لمجرد ان مسيره عمرو خالد بدأوا بالهجوم عليها ؟
هل الشباب مخطئين عشان لقوا حد يثقوا فيه ؟

الدين يا اخواني محل نقاش ومشاوره عشان نفهم ونتعظ
ياريت مش نقفل عقولنا وبعدين نقول ... تعصب ...
d12

اى تعصب تقصد اخى لاادرى والله انا متعصب
انا مش فاهم
اى تعصب انا فيه تامهم ناقش فضية غمرو خالد بمنهجبة
وفكر وشكرا

ادعائات لا اصل ولا اساس لها
من أناس تكره الخير وتحب ذاتها

الدين ليس عقيده فقد انما هو حياه
وبكل الاشكال الحياه فكر وتأمل

هل التأمل في الدين يجرم من يفعله ؟؟

هكذا احب الدكتور / عمرو خالد

» لماذا ندخل المواقع بأسماء مستعاره .. قضيه الاسبوع ..
» هام للغايه :- فتاه في مرحلة المراهقه :: اهم اسباب انحراف الفتاه :: قضيه مهمه
» الانتماء السياسي , ما هو انتمائك السياسي ؟ ( مطروح للمناقشه )
» رد العلماء علي الأستاذ عمرو خالد
» و لتتحرك الحكومة "قضية الشاب خالد سعيد"