ايناس الدغيدى وتدهور المجتمع

بدون انفعال
لا يعنينا فى شيء ما تقوله السيدة المذكورة انما الحديث عن من يتبنى هذه الافكار ويدافع عنها ودعنا نتحدث بالعلم الذى درسناه فمن الناحية العلمية معروف ان الغرائز الحنسية الموجودة لدى البشر مخزنة على هيئة نقاط ضوئية فى المخ تستثار عند الحاجة البها والحاجة هى التفكير والتركيز على المناظر المثيرة التى تعمد المذكورة الى دسها فى افلامها وفى دراسة بجامعة الينوى بالولايات المتحدة الامريكية ثبت ان 87% من الافراد الذبن تجنبوا المثيرات الحسية لفترة 21 يوما على التوالى لم يحدث لهم اى تغيرات هرمونية ولا تفسية بل على العكس عاشوا هذه الفترة بارتفاع انتاجية ومعنويات عالية جدا وثبت من هذه التجربة ان الجنس لا يشكل للبشر الطبيغى هذه المشكلة الصارخة التى تثيرها وتتحدث عنها المذكورة بهذا الشكل وتصر ان تركز على هذه المنطقة فقط من جسم الانسان وكأن البشر ليس لهم أعضاء سوى الاعضاء التناسلية وادرى الناس بالبشر ونفسيتهم وحقهم الكامل فى هذه المتعة هو الخالق عز وجل حيث اباح الزواج وهو حل فطرى بسيط ومثالى فليت المذكورة كانت قد كرثت جهودها افضل فى المناداه بحق الشباب فى تخفيف اعباء الزواج وتبسيطها لعلها تكون رسالة لها معنى وهل من المنظفى اننا اذا وجدنا فى مجتمع انتشار السرقة مثلا ان نؤمن للسارق طريق آمن فى حراسة الشرطة حتى يستريح من عناء التخفى والهروب فهذا ماتنادى به هى فلعل الكثير والكثير من الذين يريدون الوقوع فى هذه الآفة لايعرفون الطريق او حتى يخافون على انفسهم مما ذكرته من سرقة وقتل وعدوى لأنها الآن تطالب بتأمين هذا حتى يكون الامر سهل وممهد وبدلا من انتشاره بنسبة 10 % مثلا تكون النسبة 80% واين هى من قول الله عز وجل "لا يحب الله الجهر بالسوء من القول " ومن الحديث "ما ظهرت الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم" وحديث الرسول صلى الله عليه وسلم { كل أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من الإجهار أن يعمل العبد بالليل عملا، ثم يصبح قد ستره ربه، فيقول: يا فلان! قد عملت البارحة كذا وكذا، وقد بات يستره ربه، ويصبح يكشف ستر الله عنه } [متفق عليه].

ايناس الدغيدى تقول يا رب ما تكتب على البس الحجاب
أكدت المخرجة المصرية المثيرة للجدل إيناس الدغيدي تمسكها برفض التعاون نهائيًّا مع أية فنانة محجبة مهما كانت الموهبة التي تتمتع بها،

شهدت حلقة برنامج الجريئة الذى تقدمه المخرجة ايناس الدغيدى خناقة بينها وبين الفنانة المعتزلة شهيرة على الداعية عمرو خالد .

ففى حين قالت تري إيناس الدغيدي أنه داعية مستفز لا يملك حضور ولا صوت تري شهيرة انه عمل طفرة كبيرة مع الشباب وهذا فضل من الله ، ايناس الدغيدي . البنات كانوا بيروحوا لعمرو خالد لأنه أول داعية بقميص وبنطلون .
وقالت ايناس الدغيدي " يتهيألي ان عمرو خالد كان حبيب البنات في سن المراهقة ولذلك تحجبوا من أجلة وليس لله.

أكدت إيناس الدغيدي مجددا في حوار أجرته معها مجلة "ليدي كل العرب" الإليكترونية أنها متمسكة بكل آرائها وأفكارها "التنويرية" التي من شأنها أن تخرج المجتمع العربي من الظلام الفكري الذي يسوده. لم تكتف الدغيدي بمهاجمة الحجاب والإنقاص من شأن الممثلات المحجبات، بل تمادت في ترويجها للأفكار المنافية لتعاليم الدين الإسلامي، ولعل أكثرها "جرأة" هي مطابتها بمنح أوكار الدعارة تراخيص للعمل بدلا من ملاحقة أصحابها وروادها قضائيا!!



حرصت إيناس الدغيدي على الدفاع عن راغبي المتع المحرمة وأشارت إلى أنها لا تجد عيبا في العلاقات الجنسية دون زواج، وترى



أيضا أنها بمطالبتها بترخيص أوكار الدعارة تقدم عملا جليلا قد ينتفع منه الناس بعد وفاتها. أوضحت الدغيدي أن أهم ما يدفعها لذلك هو إيمانها بالحرية الجنسية وضرورة القضاء على الكبت العاطفي لدى الرجال والنساء، كما أن ترخيص تلك الأوكار سيمنح العاملين بها فرصة لإجراء الكشف الطبي بشكل دوري مما يضمن سلامتهم وسلامة مرتادي تلك الأوكار. أما عن اتهام البعض لها بالفجور، فأعلنت إيناس عدم اهتمامها بأقاويلهم وأكدت أنها ثابتة على موقفها بفضل تأييد العديد من مناصري حرية الرأي، وعلى رأسهم زوجها.



لا تتوقف إيناس الدغيدي عن التصريح بما ينافي الدين الإسلامي وتعاليمه المترسخة في العادات والتعاليد التي تربي عليها أبناء الأمة الإسلامية، فمن المعروف أنها سبق وأن شبهت الزي الإسلامي للمرأه في الحج ب "المايوه" ودافعت أيضا عن العلاقات الشاذة، مما أثار أحد علماء الأزهر الذي طالب بقطع يديها وقدميها.