- النورس كتب:
- ممكن استفسر منك فى شئ
مين يصلح المجلس ولا المدنى واسلامى
انا بقول الثلاثة ينفعو
بص يا خالي العزيز
جميل سؤالك
انا هقولك وجهة نظر الكل ومبرراتهم وانت تختار الي يناسبك او الي انت شايفوا صح
1. البعض بيقول ان القيادة العسكريه هتضمن صوت قوي لمصر بره لأن الشخصيه العسكريه هتملك من مبادئ القوه قووووووه تقدر تدافع بيها عن ممتلكات مصر بره وجوه وده شيئ ايجبي جدا .
بس السلبيات ان المجلس العسكري او القيادة العسكريه هي الي احنا عايشينها من 59 سنه من بعد ثوره 52 ولسه محصلش الكلام ده كلوا , 2. القيادة المدنيه : تعني ان الحاكم يكون عالم بشئون بلده ويكون شخصيه كويسه لكن حكموا يكون مايل للمدنيه او متعددة الاديان يعني الكل سواسيه يعن الحكم فيها لدستور موحد
الايجابيات هيحاول انوا يقدم لمصر كل وسائل العلوم والتكنولوجيا ويخليها تبقي زي دول بره وهيوفق بين الشعب وبعضو وهيقدم افكارو وهينفذها زي ما بيقولوا .
السلبيات : للأسف مفيش ضمانات , مفيش خدمات حد قدمها يخلينا علي الاقل نحط ثقتنا فيه , مفيش مواقف واضحه اخدوها , غير ده وده هل انت ضامن الاستمراريه وكماااااان هيعمل حكم للألقيات الدينيه ولا هتبقي دوله موحده ؟
3. الحكم الاسلامي : هو ان حاكم شئون الدوله يكون قيادة اسلاميه بتطبق شرع ربنا ومن ده هنضمن خوفوا علينا وحبوا لشعبوا وانوا هيظهر بمظهر كويس بره مصر وهيمسك البلد بالدستور والقرأن وهتكون مبادئ مش هيتراجع عنها وهيقدم تكنولوجيا وخير وهيوفر للناس صوتهم الحقيقي الي يوصل بره مصر .
السلبيات : طب ده كلوا للمسلمين , طب الاقليات نظامها ايه ؟ غير كده بالنسبه للعولمه الي بيعيشها مجتمعنا هو الحكم الاسلامي هيعمل ايه بالظبط ؟ , هل كل حاجه هتفضل وهيتخلي عن اساسيات عشان حكموا يوفق بين الموجب والسالب ولا لأ ؟؟
اختياري أنا وشوف اتعمل ازاي وشوف انت ناوي علي أيه
انا قولت ان القيادة مدنيه , وان الداخلي تبقي أسلامي بمعني ان القائد مدني ولا أجد أي اعتراض علي واجود أي مرشح رئاسي ببرنامج محترم أيا كان لكن افضل الي ليه اساس إسلامي طبعا , بس يكون مجلس الشعب والشوري تبقي الاغلبيه اسلامية يكون ليهم السلطه في انهم يكونوا الحكومه المحترمه الي هترعي مصالح الناس .
................................................................................
لما طارق طرح الاستفتاء سألك
انت رأيك انت
هتختار مين
مين الي عندك ليه اجابات واضحه
شوف كده ونزل رأيك
اتمني تكون الفكره وصلت